مِن رواية لأنها تستحق - 1


لا زلت أذكر ذلك اليوم الذي حضرت فيه حفل زفاف أحد الأصدقاء، كانت السعادة تبدو في عينيه بينما كنت أسخر مِن كل ذلك! حدثت نفسي: ما جدوى كل ذلك الهراء؟ وما الذي يجعل الرجل يكبل نفسه بكل تلك القيود وهو يبدو سعيدًا؟ ربما سمعتني السماء وأراد الله أن يجيبني على تساؤلاتي تلك، فهداني إلى أن أتعرف عليكِ، حينها فقط وجدت في عينيكِ جميع الإجابات وكل التفسيرات!
#رواية_لأنها_تستحق
دار دوِّن للنشر صالة ١ جناح B31

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

في الذكرى السنوية العاشرة

كفاءة كفاءة

كيف تأتي الأطفال؟