المشاركات

عرض المشاركات من يناير, ٢٠٠٨

إحنا أنهي نوع فيهم؟

عندي ليكم شوية كلام من المجعلص عالآخر .. المثقفون يمتنعون .. ماشي؟ . الكعكة الناس اللي في المجتمع دائما في حالة صراع على الكعكة .. والكعكعة هي الماديات والراحة والرفاهية إلخ .. والمجتمعات نوعين .. نوع بيشتغل جامد علشان الكعكة دي تكبر أكتر وتكفي الكل .. ونوع بيتخانق على نفس الكعكة وياكلوا في بعض . سؤال للأذكياء: إحنا أنهي نوع فيهم؟ . الإستراتيجية فيه دول تقدر تحدد لها إسترتيجية وأهداف محددة ما بتتغيرش بتغير الرؤساء فيها .. وفيه دول بتتغير إسترتيجيتها وأهدافها بتغير الرؤساء (ما حدش يضحك هنا) وبيعتبروا إن كل فرد في الدول دي ليه هدف وإستراتيجية لوحدة . سؤال للأذكياء: إحنا أنهي نوع فيهم؟ . تحديد ردود الأفعال فيه دول بيكون كل حاجة فيها منظمة وتقدر تحصل ليها على معلومات وإحصائيات ومنها تقدر تستنج الخط البياني لأي حاجة في المستقبل .. وفيه دول بتبقى عشوائية ومافيهاش أرقام ولا إحصائيات وما تقدرش تستنتج لها أي حاجة مستقبلية . سؤال للأذكياء: إحنا أنهي نوع فيهم؟ . ملحوظة: البوست ده مالوش أي مدلولات سياسية خالص وبلاش التلميحات الخبيثة دي

فتاة المطار الحزينة

صورة
لم تكن تدري لماذا قد أصابها كل هذا التوتر؟ فالموضوع لا يمسها شخصيا على الإطلاق .. لكنها لفرط معايشتها للحدث يوما بعد يوم .. أصابها كل هذا الفضول والتوتر في ذلك اليوم بالذات . كانت تعمل مذيعة في المطار الكبير القابع على أطراف العاصمة .. تذكر ذلك اليوم البعيد منذ عامين ونصف عندما لاحظت تلك الفتاة الحزينة التي كانت تأتي كل يوم في نفس الموعد .. تنتظر قرابة الساعة والنصف في صالة الوصول ثم ترحل .. كانت تأتيها كل يوم لتسأل عن وصول تلك الطائرة التي تأتي من ذلك البلد البعيد كل يوم في نفس الموعد . توطدت علاقتهما بعد ذلك شيئا فشيئا .. كان لدى المذيعة فضول كبير لمعرفة ما وراء تلك الزيارة اليومية لتلك الفتاة الحزينة .. وكان فضولها في محله تماما .. فقد إعترفت لها الفتاه بأنها تنتظر حبيبها الذي هاجر إلى تلك البلده البعيدة على وعد بالعودة إليها عما قريب .. كانت الفتاة تفتقد عنوانة وأرقام هواتفه في تلك البلدة .. لكنها كانت متأكدة من حفاظه على وعده .. كانت تنتظره كل يوم وهي متأكدة من حقيقة مجيئه يوما ما . أشفقت عليها المذيعة للغاية .. أقنعتها بألا تأتي إلى المطار كل يوم على وعد بأن تخبرها فورا إذا وجدت

من يوميات متزوج الطبعة الرابعة

الواد ده خان خلاص .. وعلشان يتربى لازم يتجوز مراتي بأموت من الضحك كل ما أسمع الجملة الرائعة دي في إعلان الفيلم اللي إسمه حين مسخرة .. قصدي حين ميسرة .. تقوم الحاجة مراتي تكشرلي وتقولي: ضحتك قوي الجملة دي؟ جت عالجرح وألا إيه؟ إنت متضايق مني قوي كده؟ أنا مدافعا: لا والله .. مش قصدي حاجة عليكي(أنا قصدي طبعا) أنا بس بأضحك على النكتة .. أصلها جامدة قوي و .. فجأة أفقد النطق أول ما بأشوف غادة عبد الرازق بتعمل حاجات كده مع سمية الخشاب في دور بأحسدها عليه (بأحسد غادة عبد الرازق طبعا) .. تباغني الحاجة وتصحيني من الحلم: إيه .. إتكتمت ليه مرة واحدة كده؟ عجبوك دول؟ أنا مدافعا تاني ولا كابتن الجوهري: لا والله .. ما بتعجبنيش الحاجات الوحشة دي (أنا بتعجبني طبعا) دول حتى ييجوا إيه جنب مطربات الفيديو كليب الحاجة مراتي: يا سلام .. يعني إنت مش عينك بتطلع على هيفاء وهبي ونانسي عجرم؟ أنا مدافعا مدافعا مدافعا: لا بأحب دي ولا بأحب دي (أنا ما بحبش غير الغالية بس .. كارول سماحة) ما بأحبهمش الحاجة مراتي: يعني بجد ما بتحبش نانسي عجرم؟ أنا مش مدافعا: أيوة ما بحبهاش الحاجة مراتي: طيب عقابا ليك (مش عارف على إيه) مش