العيب في النظام
هل تذكرون الفيلم الأكثر من رائع "فيلم ثقافي"؟ ذلك الفيلم المبدع الذي كانت كل قصته تدور حول ثلاثة من الشباب الذين يعانون من البطالة وتأخر سن الزواج .. فكانت الوسيلة الوحيدة لتفريغ طاقاتهم الجنسية المكبوتة هي مشاهدة الصور أو الأفلام الإباحية .. كان الفيلم يدور حول حصولهم ذات يوم على فيلم إباحي .. فقضوا يوما كاملا في محاولة مشاهدة هذا الفيلم .. وكانت المشكلة التي تواجههم هي الحصول على جهاز فيديو وجهاز تليفزيون ومكان آمن يشاهدون فيه ذلك الفيلم .. المهم أنهم بعد مفارقات متعددة لم يتمكنوا من مشاهدة الفيلم بسبب عدم توافق نظام العرض بال وسيكام .. ليحمل لنا مشهد النهاية جملة ساحرة على لسان أحد الشخصيات المعبرة وهو ذو إسم موحي جدا "برايز" ليقول: العيب في النظام
.
تحضرني تلك الجملة وأنا أقرأ للمرة العشرون خبرا مكررا عن غرق مجموعة من الشباب المصريين على سواحل أوروبا .. وبالطبع لا يوجد أي شخص لديه القليل من العقل يقدم على تلك التجربة إلا إذا كان قد بلغ منه اليأس مبلغا عظيما .. فنسبة نجاح هذه المغامرة ضئيلة للغاية .. وحتى إذا كتب لتلك الرحلة النجاح فلن يجد ذلك الناج غير أحط الوظائف ليعمل بها.. ومع ذلك يقدم علي تلك المغامرة العشرات من الشباب كل يوم .. فأين الخلل إذا؟
.
يقول لي أحد أصدقائي عندما كان في دبي: كنت مره راكب تاكسي وكان السائق مصري .. حكالي انه جه مع خمسه مصريين دفعوا لشركه التوظيف كل واحد خمسة عشر الف جنيه .. يعني خمسه وسبعين الف جنيه أخدتها شركه التوظيف منهم علشان كل واحد فيهم يشتغل سواق مرتبه الفين درهم في الشهر! يعني الخمسه دول لو فتحوا سوبر ماركت بالخمسه وسبعين الف جنيه دول مش كان شغلهم كويس وكبروه؟ أو أي فكره بيزنس تاني؟ السواق ده قال: مش هنقدر نعمل كده علشان هنختلف وكل واحد هيكون عاوز يبقى الريس
.
ويقول لي صديق آخر : أعرف واحد ابنه غرق على سواحل اليونان .. وفى العزاء جه الراجل السمسار وقلبة رق وحاول يرجع الفلوس لأبو الغريق لكن الأب رد على السمسار فى العزاء وقال له: خليهم معاك عشان تسفر أخوه!
يقول لي صديقي الحاصل على الدكتوراة والمقيم في كندا: أكبر مشاكلنا كمصريين هي العمل كفريق .. ولا يمكن حاجة فيها فريق عمل الا ما تفشل .. كله عايز يبقى ريس ويقبض من غير ما يتعب....ودى واضحة جداً فى عمليات النصب التى لا تتوقف بالرغم من كثرة اللى بيتقبض عليهم كل يوم .. وللاسف ده سلوك كل المصريين حتى هنا في كندا .. هنا الجالية المصرية بيعملوا افطار فى رمضان أو عشاء من حين لاخر .. وده بيكون في قاعة البلدية .. وطبعاً بتاخد القاعة نظيفة وتسلمها نظيفة .. لا حد بيمسح ولا ينظف وراك ولا حتى يلم التربيزات....كل حاجة عندك زي أدوات النظافة ومكان تخزين التربيزات .. ولو معملتش كده يدفعوك فلوس اللى هينظف وممكن ما يأجروش ليك تانى .. المهم ان الإخوة المصريين اللى هنا ما يتوصوش .. يا إما يمشى قبل النهاية بشوية عشان ما يتعبش نفسة .. يا إما يقف بره القاعة ويعمل فيها عبيط .. وتصفصف القاعة على تلاتة أو أربعة هما اللى يتورطوا فى التنظيف والتجميع .. ولما تكلم الباقيين يقولوا ما هو فلان ماعملش وعلان ما إشتركش .. لكن لو كانوا مع الخواجات ولو في جنينة بره تلاقي الواحد فيهم السبع رجالة لأنة عارف انه ها يتلب لو معملش اللى عليه
.
عرفتوا بقى العيب فين؟ العيب في النظام
.
تحضرني تلك الجملة وأنا أقرأ للمرة العشرون خبرا مكررا عن غرق مجموعة من الشباب المصريين على سواحل أوروبا .. وبالطبع لا يوجد أي شخص لديه القليل من العقل يقدم على تلك التجربة إلا إذا كان قد بلغ منه اليأس مبلغا عظيما .. فنسبة نجاح هذه المغامرة ضئيلة للغاية .. وحتى إذا كتب لتلك الرحلة النجاح فلن يجد ذلك الناج غير أحط الوظائف ليعمل بها.. ومع ذلك يقدم علي تلك المغامرة العشرات من الشباب كل يوم .. فأين الخلل إذا؟
.
يقول لي أحد أصدقائي عندما كان في دبي: كنت مره راكب تاكسي وكان السائق مصري .. حكالي انه جه مع خمسه مصريين دفعوا لشركه التوظيف كل واحد خمسة عشر الف جنيه .. يعني خمسه وسبعين الف جنيه أخدتها شركه التوظيف منهم علشان كل واحد فيهم يشتغل سواق مرتبه الفين درهم في الشهر! يعني الخمسه دول لو فتحوا سوبر ماركت بالخمسه وسبعين الف جنيه دول مش كان شغلهم كويس وكبروه؟ أو أي فكره بيزنس تاني؟ السواق ده قال: مش هنقدر نعمل كده علشان هنختلف وكل واحد هيكون عاوز يبقى الريس
.
ويقول لي صديق آخر : أعرف واحد ابنه غرق على سواحل اليونان .. وفى العزاء جه الراجل السمسار وقلبة رق وحاول يرجع الفلوس لأبو الغريق لكن الأب رد على السمسار فى العزاء وقال له: خليهم معاك عشان تسفر أخوه!
يقول لي صديقي الحاصل على الدكتوراة والمقيم في كندا: أكبر مشاكلنا كمصريين هي العمل كفريق .. ولا يمكن حاجة فيها فريق عمل الا ما تفشل .. كله عايز يبقى ريس ويقبض من غير ما يتعب....ودى واضحة جداً فى عمليات النصب التى لا تتوقف بالرغم من كثرة اللى بيتقبض عليهم كل يوم .. وللاسف ده سلوك كل المصريين حتى هنا في كندا .. هنا الجالية المصرية بيعملوا افطار فى رمضان أو عشاء من حين لاخر .. وده بيكون في قاعة البلدية .. وطبعاً بتاخد القاعة نظيفة وتسلمها نظيفة .. لا حد بيمسح ولا ينظف وراك ولا حتى يلم التربيزات....كل حاجة عندك زي أدوات النظافة ومكان تخزين التربيزات .. ولو معملتش كده يدفعوك فلوس اللى هينظف وممكن ما يأجروش ليك تانى .. المهم ان الإخوة المصريين اللى هنا ما يتوصوش .. يا إما يمشى قبل النهاية بشوية عشان ما يتعبش نفسة .. يا إما يقف بره القاعة ويعمل فيها عبيط .. وتصفصف القاعة على تلاتة أو أربعة هما اللى يتورطوا فى التنظيف والتجميع .. ولما تكلم الباقيين يقولوا ما هو فلان ماعملش وعلان ما إشتركش .. لكن لو كانوا مع الخواجات ولو في جنينة بره تلاقي الواحد فيهم السبع رجالة لأنة عارف انه ها يتلب لو معملش اللى عليه
.
عرفتوا بقى العيب فين؟ العيب في النظام
تعليقات
و حقيقي انه المصريين لا يستطيعون العمل كفريق
كنت قرأت دراسة عن الموضوع ده و فاكر منها انه حتي تفوقنا في الرياضة عادة بيكون في الالعاب الفردية زي المصارعة الروماني او رفع الاثقال او السباحة
انما نادرا ما تلاقي فريق بيتفوق او بياخد مراكز اولي عالميا
يبقى فيه عيب
والله الحال بقى لاتعليق عليه
عشان الدم مايتحرقش
ربنا يحفظ اخواتنا واولادنا من رحلات الموت والذل دي
وبالنسبه للأنا والفرديه الي فينا
لو بجد اتعدلت هنحاول سوا نرجع النظام
اانت قول يارب بس
في الواقع احسنت قولا وتفكيرا ومنطقا
بس في الواقع احنا في تحسن .. انا شايف كده لاني كمبرمج ..بشتغل في جروبات في كل شغلي.. واحيانا التيم يزيد عن 15 شخص والشغل بيطلع كويس واصبح المصري شاطر وبدأنا نسحب سوق الهند في السوفت وير بدليل ان اكبر شركات الهند دلوقتي عندنا في القريه الذكيه في البرمجيات لاننا اشطر وارخص
المشكله الي اراها انه احنا دايما مستنيين قائد كويس يقودنا ساعتها بنكون كويسين .. لكن مش قادرين نقود نفسنا .. انا شايف المشكله الكبيره في كده
يعني فعلا العيب في النظام
تحياتي
شيفو عالنظام مش عم يمشي غيرلو النظام
بركي اذا غيرتلو بيمشي عالنظام
يا إلهي و يا سلام لما رح يمشي النظام
زلمة جرب يمشي
و مش عم يقدر
أنا شفتو بعيني
و مش عم يقدر
و يبدو أنو العلة منا منو
يبدو انو العلة من النظام
فغيرلو النظام
شو كان عبالي يا مدام
لو كلو ماشي عالنظام
بإنتظام
يا إلهي و ياسلام لما بنتي بإنتظام
حاج تصوفرلو
حاج تشوبرلو
مش قابض انو في نظام
مدام لا حربك صحيحة
مازالو لا سلمك سلام
إذا هيدا سلمك يا سلام
سلمي عسلمك سلام
على كل هوينة بتفتحلي عينك
مستصعي تفهم بالكلام
شيفو عالنظام
هيدا مش نظام
هيدا شي أليم
من أول قبيلة طحشت عقبيلة
ما قبل الميلاد أو بعدو بشي قليل
و أنا قلبي دليلي
العيب في اللي مكنوا النظام دة منهم
العيب في اللي سابوا الفرعون علشان يوصل للجبروت دة
العيب في السلبية
العيب في كلمة
و انا مالي....هي كانت بلد ابونا؟
رغم ان كل حد بيكون عايز يبقى الريس الا انه بيهرب من المسؤليه
كمبرمجه بتفق تماماً مع أحمد مبارك... شغلنا كفريق عمل بيكون ناجح جداً لكن مشكلته القياده السليمه لكن لو من غير قياده وكل واحد رقيب وقائد نفسه وشغله... مافتكرش اننا ناجحين في كده بنسبه كبيره
نظام!!
نظاااام...
يعنى ايه نظام؟؟؟
بوست جميل فعلا يجسد سلبيات كثيرة
نعيب نظامنا والعيب فينا وما للنظام عيب سوانا ...
فاكر زمان لما كانوا عايزين يكسروا كلمة معلش للاسف ماعرفوش لان اختها وانا مالى ....وفكك.. وكبر الجى .... ,.......
وقفوا صف واحد وعاها وجرجرجونا لما نحن فيه
احتراماتى
كلام فى التصميم وماله نتعلم
تقلى أم التيتى ومش عارف إيه معلش نعديها
بس تجبلنا كلمات جديده علينا وتكتب بوست عليها كمان مينفعش انا بحتج
ممكن بقى تفهمنى الكلمه الغريبه على أذنى كلمه نظام يعنى إيه بقى حضرتك
فهمنى ولو كلمه بتتكلم فى السياسه مش عايز أعرف بدل ما أتورط عايز اروح بيتنا يا عم
هههههههههههههههه
ههههههههههه
فكرتنى مره بكلم فنى وبقول ليه إمسح حاجه فى مكنه فقالى إزاى يعنى ولما مسكتمنمه قطعه القماش و مسحت وجدت نفسى بمسح المكنه وهو سبنى و عمل نفسه بيعمل حاجه ثانيه
ولما وجدته بذلكتركت الميكنه لأرى ماذا سيفعل تركنى ورحل لأنه يعلم بعدم مقدرتى على إقامة خصم عليخ ولما ذهبت إلى مدير الإنتاج مديره المباشر جرى ومس القطعه ومسح المكنه وش و ظهر
وجاى تقول نظام
نظام إيه إللى إن جى تقول عليهإنت عارف قبلى معنى المعامله إيه
احنا اللي بنحط النظام
واحنا برضو اللي مش بنتبعه
عادي يعني
اللي رايح هجره غير شرعيه ده مش من الاكتئاب ولا قله الشغل زي ماكتير بيقول
لا والله
ده طمع في مكسب كبير شاف غيره بيغرف منه
وهم هناك شغالين مرمطونات بس يجيبوا فلوس يجوا يغروا بيها غيرهم هنا ويتمنظروا علينا
وهم طالع عينهم بالفلوس دي
لو عنده كرامه كان قعد في بلده ان شالله يمسح جزم
يشتغل بره سواق بس تقوله اشتغلها في مصر يتفزلك عليك
يقعد نايم علي سريره ويقولك مافيش شغل مع ان المصانع عايزه ايد عامله بس يمكن المرتبات قليله
بس اعتقد مرتب قليل احسن من الانتخه
انا ماكتبتش بوستات من زمان
بدل ماطول عليك هاروح ارغي عندي
ابقي تعالي المدونه بتاعي قول رأيك
نظام مجتمع .. نظام تربية
آخر محاضرة لدكتور الخرسانة كان بيقولنا :
عارفين ايه مشكلة المصريين ..؟
ببساطه الطمع
لو فسرت كل حاجه هتندرج تحت صفة الطمع
وزي اللي حكيته عن الجالية في كندا ، كله عايز ياكل و يقضي وقته و يأنتخ و ما ينضفش مكانه على الأقل . ده لو كل واحد بينضف مكانه بس محدش هيتعب ولا حد هيتقرف من نفسه ولا حاجه ، بس فين العقول اللي تفهم ،،،
وده فعلا اللي لمسته من مظاهر كتير قوي
تخيل لو في مصر اشارة ضوئية للمشاه يفتحوها عشان يعدوا
تخيل عيال المشاه و هم بيفتحوها ميت مرة في الثانية للعب
وتخيل أصحاب العربيات اللي ولا حايعبروها أساسا
مع ان احنا نفسنا هنا في الخليج ممكن نقف لللإشارة ده حتى و الشارع فااااضي والشخص اللي شغلها عدى من زمان بس مستنيين الضوء الأخضر
أما اللي بيسافروا بالشكل المجازف ده مش شرط يكونوا مش قدامهم غير كده لكن فيه كتير منهم بيستسهلوا السفر كهروب من مشاكلهم الشخصية واعتمادهم بيكون على سماعهم عن تجارب عديدة ناجحة لناس سافرت و عملت مبالغ
والمبالغ ده بتخلص في ثانية مجرد مايرجع مصر و يجيب بيهم الشقة و يفرشها و يحجز صالةالفرح .. وبعد الصبحية يلاقي نفسه رجع لنقطة الصفر تاني و يبدأ في الانغماس مع كل الشباب في البحث عن وظيفة بـ 400 جنيه أو يدور على فيزا للخليج
احنا مابنعرفش نتعامل بنظام
وكتير منا مابيحبش يفكر
بنتكلم على بعض كتير لحد مانتغاظ قوي من بعض فتبدأ الخلافات
بنيأس بسرعة و عادياننانخسر الفلوس
بجد أنا شفت ناس كتير بتخسر فلوسها في مجازفات رغم ان ممكن يتصرف بشكل صح يوفر عليه خسارة كبيرة جدا
العيب فييييييينا عشان احنا مابنعرفش النظام
عشان العيب يبقا فيه
إحنا الحمد لله معندنااش حاجة
ههههههههههههه
مرتاحيين ههههههه
طريقة السرد عندك هايلة على فكرة جذااااااابة
أرق تحيااتي
أما عن رحلات الموت التى يقوم بها الشباب فحدث ولاحرج وأنا مذعور من رد الرجل الذى غرق إبنه وعندما رق السمسار لحاله
يقول له خليهم معاك عشان تسفر أخوه
ياللهول على رأى يوسف بك وهبى
دمت بكل الخير
هههههههههههههههههههههه
يا باشا احنا اللى شعب يحب يتمنظر على بعضه بس يتلون فى ثانية لو بقى فى وسط اغراب ويبقى زيهم
صباحه عسل
.
.
لكن السؤال اللولبى هل هناك ثمة علاقة بين مقولة العيب فى النظام ومقولة النظام فى العظام ؟؟ اعتقد انا الاجابة على هذا السؤال سيقودنا لمقولة أكثر تعقيدا وهى أن كله عند العرب صابون
:)
ـــــــ
تحياتى لموضوعك المميز بجد
دمت بخير
دي منظمومه مترتبه واهم حاجه فيها النظام
-----------
سؤال ثقافي بحت يا هندسه الله يكرمك :
هي لفظة برايز دي كانت موجوده قبل الفيلم و اللي خلها تنتشر وتتوغل هو الفيلم
ولا اصلا الفيلم اللي بدعها وبعدها انتشرت كده ؟؟؟
:(((
فعلا العيب في السيستيم
والسيستم نفسي يتغير لان كده الكابل هيضرب
مفيش صفوة قادرة تغير اي نظام
بص علي سلوكيات الناس في الشارع..احنا النظام والنظام احنا
:(
تحياتي
كلامك سليم
عيب نظام
وعدم وجود روح الفريق
ربنا يصلح الحال
تحياتى
عشان كده مش عارفة اعيب النظام اللى مش موجود اصلا
البوهى فكرنى بمقولة النظام فى العظام ..اللى تكملتها والراحة فى الجراحة ...متهيألى المقصود بيها جراحة الاستئصال
بس المشكلة نستأصل النظام الفاسد ازاى واحنا اصلا مش لاقيينه ..هو الاصح يسمى فساد نظامى
طبعا مقولة الراحة فى الجراحة لازم ننسب ملكيتها الفكرية لام الكنى تقريبا اللى باشكر اسكندرانى على احياءوه لذكراها العطرة
واللى هى بالمناسبة اخت ام التيتى بس مش شقيقتها دوكها مامتها من بحرى.
اسفة على التطويل
لكن باعوض اللى فاتنى
:)
تقريبا حنا بقينا وحشين قوي
هو كان بيقول كده فى الفيلم
احنا معندناش روح الفريق ولا التنظيم واحسن ناس تقول يالا نفسى بس ده محصلة سنين طويلة وطريقة تربية وتفكير وخلل فى النظام اللى مش قادر ينظم اى حاجه
كمان مش بنعرف نتعلم من اخطاؤنا بدليل الراجل اللى عايز يسفر ابنه التانى
لو فيه نظام عايزنا ننجح ونتفوق ونتقدم هيجبرنا اننا نحترمه ونطبقه زى ما بيحصل برا
بس للاسف ده مش بيحصل
بس نظام ايه بالظبط نظام البلد ولا النظام اللى إتربينا عليه واللى ليس لها علاقة بكلمة النظام اساسا
للأسف احنا اكتر ناس نتصف بالهمجية الى حد ما فى التصرفات
ومعندناش تقديس للنظام ولا للعمل زى ما حضرتك قلت كله عايز يبقى ريس ويقبض بس من غير ما يتعب
تحياتى لحضرتك على البوست الرائع ده
وبيمثل مجموعة من الشباب الضايعة والتايهة فى المجتمع ولي لهم هدف أو نقطة إنطلاق يبدأوا منها مشوارهم
ويوجد مثلهم كتير فى مجتمعنا حالياً
وللأسف العيب مش فى النظام لوحدة
العيب بدأ من داخلنا ثم إنتشر وأصبح يغلب على كل شىء فى حياتنا
تحياتى
عاشقة الورد
وجدت الكثير ممن يلعنون البد وينعتونها بالكثير من السمات السيئةمتخيلين ان كل ما يحدث لهم هو نتاج البلد باكملها
وكأنها مبسوطة با يحدث على ارضها لايدركون انها لو نطقت لن تقول سوى ارحلو عن ارضى
وصدق المتنبي حين قال
نعيب زماننا والعيب فينا وليس لزماننا عيب سوانا
الفريق العربي خسر كالمعتاد, وبعد البحث وجدوا انه يوجد 9 مدراء للزورق وجداف واحد, اعادوا تشكيل الفريق.
وفي التجربة الثانية خسر الفريق العربي, وبعد البحث وجدوا ان الفريق يحتوي على
1 مدير عام
2 مدير اداري
4 مدير تنفيذي
2 مدير مكتب
1 مجدف
وفي النهاية وجدوا سبب الخسارة المجدف فطردوه
وهاد حال العرب, وخاصة المصري, تحطه لوحده يبدع, تحطه مع فريق يخرب.
بس العيب بالنظام برضه
اللي شا يفه ان كل واحد ريس
فعلا هي ديه اللي بتعمل الخراب مع ان ربنا خلق الناس طبقات
واحد ريس وواحد تحته وواحد تحته و هلم جر
العيب كمان في الأخلاقيات و ان كل واحد بيقول ياللا نفسي
حقيقي احنا شعب لازم نضرب بالكرباج
و نتجازي للأسف
فى حوار مع أحد أصدقائى هنا فى جدة عن صديق ثالث يجتهد للانضمام لعمال التراحيل كان صديقى الموجود هنا يتهمه بالتسرع والرغبة فى السفر على أى وضع و لكنه تراجع عندما ذكرته أننا عندما أخذنا قرارنا بالرحيل أيضاً حتى لم نفكر فى حجم مدخراتنا من العمل فى الخارج .. كان كل همنا أن نجد حلا أكثر عقلانية من إكمال معيشتنا شهريا من مصروف نتلقاه من الوالد ليكمل الراتب .. أقول معيشتنا فقط
نعم لو عدت الان لنفس النقطة سأفكر بشكل مختلف إلى حد كبير و لكن عندما أرى كل الزملاء فى مصر فى حالة اكتئاب يكون من الطبيعى إن أضفت أنهم صيادلة ويفترض أنهم يتمتعون برواتب مجزية يكون من الطبيعى أن يهرب الاخرون كالهارب من الحريق لا يهمه إلى أين ولكن يهمه فقط أن يفر أولا
المشكلة أنه لم يعد هناك قضية أخرى يسمح النظام للناس بتبنيها غير القضية المادية التى يفسدها نفس النظام
لو اعتدنا تبنى القضايا الانسانية و القومية و الدينية و العلمية و أى مشاريع جميلة مشتركة .. سيقل ضغط المتطلبات المادية ويصبح تأثيرها على حياتنا أقل بكثير مما يحدث
آسف جدا للإطالة و للكلام غير المرتب ولكنك تقدر كم الكلام الذى أثارته كلماتك داخلى
الكلام في الجون
فعلا العيب مش في النظام
لان ببساطة النظام ده بيتكون
من مجموعة اشخاص
كانوا من الشعب
يعني طلعوا مننا
العيب كل العيب فينا
كل واحد لو احترم نفسه و شاف ايه اللي ليه واللي عليه
كان زمانا بقينا حاجة تانية
ربنا يهدينا جميعا
مدونة رائعة بجد وأسلوب حضرتك و الله دون مجاملة أسلوب راقي و رائع
جزيت خيرا على هذا البوست
الوبست هادف بطريقة مش طبيعية
بجد حبيت طرحك للموضوع ولوجهة نظرك
وفعلا لو كل خمس شبابا جمعوا الفلوس اللى بيدفعوها للمكاتب وعملوا مشرع لكانوا افضل حلا
العيب فعلا فى النظام
شكرا عل الكلام الجميل
تحياتى
سلام
.........
لا مين قالك العيب فى النظام دا العيب فينا احنا من ساسنا لراسنا
النظام اصلا مننا لو احنا فاسدين هو فاسد لو احنا صالحين هو صالح يعنى عاوز تقولى اننا ملايكه وبيحكمنا ناس من المريخ
(كما كنتم يولى عليكم)
.........
موضوع العمل فى فريق دا بقى اسالنى انا عليه عشان انا باذن واحد احد على يوم الخميس الجاى دا حولع فى الدنيا
العمل فى فريق عيوبه
1 محدش بيعجبه شغل التانى
مع ان سهل جدا انك تساعده يعدل شغله لو مش عاجبك وسهل اكتر تتقبل النقد من الطرف الاخر لو بينقض بطريقه كويسه
2كل واحد منتظر يجيله الشغل لحد عنده ولو مجالوش ميحاولش يفكر العمل محتاج ايه ويعمله من نفسه
3 يطلعلك عبدو قوانص الحساس يقولك اصلى بنحرج اطلب دا باعتبار انه ملاك واحنا شياطين
4 واحد يقولك ورايا جمعيه دينيه ولا درس دينى طيب وشغلك اللى حتاخد عليه درجات وربنا اوكله ليك دا مفيهوش ثواب
ولما انت شايف انه مفيهوش ثواب داخل تتعلم ليه من الاصل
الحلال بقى انك تاخد درجات على قفى صحابك؟؟
ويرجع يشتكى اصلهم مبيشركونيش معاهم اصل انا بقى مطلوب منى اجيب عصير ولبن واعمل نجلاء فتحى والف عليهم فى بيوتهم اديهم يشربوا واطبطب وادلع واتحايل عشان يشتغلوا
........
اذا العمل نجح كل واحد يقولك اصل انا اللى عامله وانا اللى تعبان فيه والباقى سلطه
ولو فشل يقولك انا محطيتش ايدى فيه ومخادوش رايى ومليش دعوه بعكهم دى عالم هبله
...........
دى بعض مشاكل الفريق عندا فى مصر بعضها مش كلها
والعيب في الناس كمان
الراجل بتاع
(خليهم معاك عشان تسفر اخوه)
ده ضايقني
العقول برده تعبانة شوية
احنا بشر مش تروس
يعني ممكن نعصلج
ونبوظ النظام
لان محتاجين لتغيير النظام بالكامل ونبدا من الاول لكن دة مستحيل
الحقيقة اننا نتخيل بس المدينة الفاضلة زى مارتخيلهاافلاطون
أحييك على فكرة البوست الرائعة
اماالمثل الأخير فيؤكد فعلاً ويثبت ان العيب الأساسى مش فى النظام خالص
وياريت يكون موجود
لان المكان اللى فى نظام
ديما ناجح
تحياتى
ملاحظة جديرة بالدراسة فعلا .. تفوقنا كمصريين لابد أن يكون فرديا فقط .. وهذا بمفرده دليل على الفشل الجماعي بشكل عام للدولة كلها وللشعب كله
أشكرك
بس على فكرة .. كلمة "النظام" دي بتحمل أكتر من معنى للعلم
على رأيك .. مش لما يبقى في نظام الاول يبقى نتكلم عن العيب هو فين
كلام سليم
ربنا يحفظ الجميع
لي أصدقاء بالخارج وهم رواد في علوم البرمجة .. وبالفعل هم من أذكي الجنسيات العاملة في هذا المجال .. لكن المواهب الفردية لا تحسم دائما المنافسة .. فهناك عوامل أخرى كالتسويق والإنتشار والأمور المالية وإختيار العملاء بحيث تنمو لشركة شيئا فشيئا .. إلخ
إذا فالتفوق الفني لا يكفي وحده
خالص تحياتي
تصفيق حاد على الإختيار الجميل
أشكرك بشدة
والعيب فعلا فى النظام .. دور ومش هتلاقى انسب من الكلمة دى .. العيب فى النظام
تعليقك بيحمل بالفعل وجه مهم من أوجه المشكلة .. فسلبية الشعب هي أحد الأوجه اللي بتمكن النظام الحاكم من التحكم في الشعب سلبا وإيجابا .. وسلبا أكتر طبعا
وعدم وجود نظام ينظم ويحدد تصرفات أفراد الشعب بينهم وبين بعض بيؤدي بالتالي إلى فشلهم في توحيد قواهم ضد النظام الحاكم وهكذا
تاني تعليق عن المبرمجين .. وده لوحده دليل على إن القضية دي ساخنة في مجتمع مبرمجي الحاسب الآلي
وده لأن أغلب البرامج بقت ضخمة جدا وفيها أكتر من "موديول" ولازم يكون ما بينها تنسيق عالي عشان البرنامج كله يشتغل مع بعضه بكفاءة عالية
هنا بقى تظهر قيمة العمل الجماعي والحاجة لقيادة سليمة
محتاجين نظام
بلاش الأسئلة المحرجة دي .. أنا ما توقعتش إني هاتسئل السؤال ده وأنا بأكتب البوست .. معلش عديها
يمكن ده تاني تعليق بيتكلم عن سلبية شعبنا .. فعلا سلبيتنا (واللي بنعبر عنها بكل الألفاظ اللي إنتي ذكرتيها) هي وجه مهم جدا لمشكلة بلادنا .. وإن كانت مش هي بس المشكلة الوحيدة .. لكنها من أهمهم .. ممكن حاجات كتير تتغير للأحسن لو إتحركنا شوية
طبعا في البداية دي آخر مرة أجيب فيها سيرة الحاجات الغريبة دي ... هههه
أما موضوع العامل المصري بقى فده أنا ممكن أكتب فيه مجلدات .. وللي ما يعرفش أو مش متابع فأحب أقول إن العامل المصري رغم شطارته إلا إنه بقى منبوذ وغير محبذ أبد في أغلب الدول بسبب سلوكه الغريب وتكبره وعدم إطاعته للأوامر وتطلعاته اللي لا توازي كفاءته
على العكس تماما تلاقي الهنود والفليبينيين أقل ذكاء لكن أكثر نظاما وطاعة ولا يبسببون أي مضايقات كالمصريين
كل سنة وانتي طيبه ومتشكرين على التعليق الجميل جدا ده
فعلا .. تلاقي الواحد من دول يطلع بره يشتغل مرمطون ولما يرجع تلاقيه يتمنظر على خلق الله وما يجيبش سيرة إنه كان مترمط
لكن تقوليله تعالى إشتغل في بلدك كده يقول لأ
ده فيه مصانع قفلت عشان مش لاقية عمال .. دي حقيقة بجد .. والناس قلعدة مش لاقية شغل
حاجة تقرف
ولو إن لفظ الطمع ذو وقع غريب لكنه حقيقي .. فالكل يلهث (عن طمع) ويعزز من أنانيته ليكون هو ومن بعده الطوفان
الأنانية .. هذا هو نظامنا
قد إيه تعليقك وافي ومؤلم وفيه أمثلة صارخة كمان
فعلا النظام ده شيء لا نعلمة في كل تفاصيل ومجالات حياتنا حتى الشخصية منها
ثقافة النظام .. حلم ما نعرفوش
على رأيك .. مش يبقى فيه نظام الأول وبعدين ننسب العيب ليه بدل م يبقى في الهوا لوحدة كده .. هههه
منورة دايما
ياللهول من الإتنين: من عدم معرفتنا بالعمل الحماعي رغم انه أساس العمل في العالم كله الا إحنا
ومن موقف الرجل الرهيب اللي ماعندوش دم ولا مخ ولا تفكير ده
أهلا بك
ياسلام على التعليق اللي في الجووول
نتزنظر على بعض بس
ونضايق بعض بس
ونبقى لامؤاخذة قدام الأغراب
وبعدين في الأسئلة اللي تودي في داهية دي؟ يعني إيه ثمة علاقة بين العيب فى النظام والنظام فى العظام؟
جيبت منين كلمة "ثمة" دي؟ هه؟
أنا اللي أعرفه إن النظام بيكسر العظام .. ومش هأقدر أقول أكتر من كده عشان المدونات متراقبة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حلوة منظومة زمترتبة دي .. تعبير عجبني
بالنسبة لسؤالك .. اللفظ اللي سألتي عليه كان موجود من قبل الفيلم .. أنا بأسمعه من وأنا صغير
تحياتي
بجد كان فيه ناس بتهاجم الفيلم ده؟
أول مرة أعرف المعلومة دي .. بس ده يبقى منتهى الجهل والتجاهل كمان
وإنتي مش أول دكتورة أو دكتور يكلموني عن "النظام" في التكليف والمستشفيات الحكومية اللي بيقضوا فيها التكليف
قمة النظام بصراحة .. بجد حاجة تتطمن خالص
رأيك ده شكله كده إجماع .. إحنا اللي مش منظمين أصلا فعلا كأفراد وبالتالي نستاهل اللي يجرى لينا .. ولو كنا منظمين بجد ما كانش النظام الحاكم ده ركب ودلدل رجليه كده
وعليكم السلام
دايما رأيك معانا في الإتجاه السليم
منور
حلو جدا تعبير "عديم" و "قليل" .. معبرين جدا والمفارقة بينهم صارخة
واضح إن فيه حاجات كتيرة عندنا "معدومة" أصلا وبالتالي ما يصحش نتكلم عنها لأننا ما نعرفهاش من أساسه
****
إيه اللي فكرك بأم الكني بس؟ ده إحنا ما صدقنا قفلنا الباب ده بأعجوبة ... هههه
وعمر الكلام عننا ما هيخلص حتى لو بقينا كويسين
بس لما الناس تتكلم عننا وإحنا كويسين بيبقى أحسن من إن سيرتنا تبقى تريقة على كل لسان
أديني إيميلك أو ابعت لي أيميل
عايز اشوفك ، ساكون بإذن الله في المدينة المنورة يوم الجمعة القادم
مش عايز حاجة من هنا؟
الجميل في تعليقك هو فهمك لمعنى كلمة "النظام" بشقيه .. النظام من التنظيم .. والنظام كهيئة حاكمة
العيب في الإتنين فعلا .. فينا وفيهم .. والأمثلة كلها بتدل على الإتنين مع بعض
كل اللي قولتيه ده هو جميع أوجه تفسيرات كلمة النظام .. واللي أقصده أنا بالفعل هو كل أنواع الأنظمة .. الفردية والجماعية .. كله كله
أهلا بيكي
كلام سليم .. يبدأ العيب من داخلنا أولا .. أو بمعنى أدق من مستوى الأفراد .. فالفرد هو اللبنة الأساسية في تكوين المجتمع
فلنبحث عن أنفسنا أو بداخل أنفسنا أولا
تمام كده .. نشوف نفسنا الأول قبل ما نلعن بلدنا
وكما تكونوا يولى عليكم .. وده دليل إننا اللي مش كويسين
ممكن علاجها من المدرسة بمعنى إن الطفل لما يطلع منظم وعارف واجباته ايه قبل ما يدور على حقوقه أفتكر أن ده ممكن ينعكس على سلوكياته مجتمعياً لما يكبر
ولما تكبر قاعدة البيانات بالناس المنظمين دووول ممكن كل منهم في مجاله يبقى ممكن ساعتها يبقى عندنا نظام
والنظام مستحيل يجي من فوق لتحت
ولن يتسقيم الحال بالهرم المقلوب
لازم البداية تكون من القاعدة وصولاً للقمة
وبناء على أن ده مش هيحصل علشان مفيش إرادة لتحقيقه
يبقى العيب في النظام
ودمتم
وليد
أستاذنا الجميل
الصراحة بتوجع أحياناً ... لكن الوجع ضروري للعلاج
والوقاية خير من العلاج لكن العيب في اللي مش عارف يشغل النظام وخلى النظام كله على سلبية و ..و ...و
أعجبني رد صاحب التعليق : لما يكون فيه نظام نبقى نشوف العيب فين أصلا
:)
أعجبتني مدونتك حقاً
زائر جديد ... ومدون جديد أيضاً
دمت بكل الخير
ونسميه قانون أنص وأم التيتي
قصة رائعة .. في الصميم .. في الجول
وأنا من خبرتي في الوطن العربي ممكن أزيد على قصتك إن ممكن العيب يحطوه على القارب أو المجداف كمان
ههههه
فعلا .. الكل عايز يبقى ريس .. ما حدش بيقبل على نفسه إنه يشتغل كترس في آله أو في فريق لعمل شيء جماعي لصالح الجميع
بجد عايزين تشكيل للدماغ من أول وجديد
بلا شك أن موضوع السفر إلى الخارج وتحديدا إلى بلاد النفط كان في الماضي من أجل الحصول على مستوى مادي أفضل .. لكن في العقد الأخير تغيرت الصورة تماما وأصبح السفر غير مجز ماديا كالماضي بسبب غلاء المعيشة في الخرج وتغير نمط الحياة الإستهلاكية ليزداد بعنف
وهنا تكتشف المفاجأة وهي أن المسافرين ببخارج أصبحوا يفعلون ذلك هربا من أسلوب الحياة المتدني في مصر وطمعا في حياة أكثر تنظيما حتى ولو بدون إدخار .. وهنا تكمن مأساة المصريين
وعليكم السلام ورحمة الله
أنا سعيد إنك إنت وأغلب الناس توصولوا إلى أن العيب الرئيسي يقع على الفرد لأنه الخلية الأولية الأولى التي تكون المجتمع ككل .. فإذا صلح الفرد صلح المجتمع بالتبعية
أشكرك على الإطراء وأهلا بك
فعلا مثال الخمسة شباب دول مثال صارخ للغاية .. بجد تفكير غريب .. تحس إن الناس دماغها فيها حاجة غلط
خالص تحياتي
تعليق وافي .. أوله: كما تكونوا يولى عليكم .. كل واحد بيعرف يصنف عيوب الآخرين وما بيشوفش نفسه أبدا
وآخره هو وصف حقيقي لمشاكل العمل كفريق .. الأمثلة اللي قلتيها فعلا حقيقية .. وتقترب جدا من مثال كندا اللي في البوست
أحيكي
ونا كمان الراجل إياه ده جنني
بس حلو الجزء ده من تعليقك:
احنا بشر مش تروس
يعني ممكن نعصلج
ونبوظ النظام
تصدقي إننا فعلا كده بجد؟
طبع ما فيش مدينة فاضلة ولا عمرنا هنوصلها طبعا .. لكن المهم إننا نبدأ من الأول .. نهد كل السخف اللي عشناه ده ونبني على نظيف
ياريت بجد تكون شفت الفيلم ده لأنه علمة في تاريخ السينم المصرية بسبب مناقشته لقضايا الشباب بطريقة رائعة
منور دايما
كلمة النظام هنا كلمة مجازية بتحمل أكتر من معني
الفيلم بيدل على ان العيب في النظام .. الحكم يعني
والأمثلة اللي طرحها لبوست بتدل على ان العيب في النظام اللي بيننا كأفراد
نظامنا احنا
اوفقك الرأي تماما ان احنا اصعب وابعد ما يكون علي القدرة علي العمل كفريق
الفيلم له هدف جيد وبدون ابتذال
شكلها باظت
انظر حولك
د. خالد عزب
وأنا كمان زيك بأتمنى إن النظام يكون موجود .. أمنية بجد غالية ومطلوبة
حلوة كلمة "فيلم صايع" دي .. هههه
فعلا جملة النهاية كانت مؤثرة جدا جدا
هتورنا والله
نتقابل في مكة إن شاء الله على خير
هو ده الكلام .. البداية لازم تكون من تحت مش من فوق .. من الصغر مش من الكبر .. نلحق الجيل الجديد قبل ما يفسد هو كمان .. ده هيكون أسها وأضمن من المحاولة مع الكبار .. وبعد كده نلتفت للكبار اللي محاولة تغييرهم هتكون أصعب بكتير
أهلا بك في عالم التدوين ونتمنى لك التوفيق
الحقيقة دائما كالصرحة .. كلاهما مؤلم وصادم .. لكنها الحل الوحيد لحل المشكلات بدلا من الهروب منها
أنا موافقك على القانون
لكن أعترض على إسم القانون
أنا أرشح إن إسمه يكون "أنص" منفردا
ماشي؟ موافقة بالإجماع
إزاي بس بتقول "شكلها" باظت .. شكلها بس؟
دي كلها بايظة ومتبهدله شكلا وموضوعا وكل حاجة يا دكترة
منور
فكــــــــــــــرنى!!!