ميكروباص السلام السلام
.
كان كل يوم ولحد دلوقت يطلعوا علينا ويقولوا لينا إحنا ملتزمين بالسلام .. اللي بيقول نقوم نحارب إسرائيل ده يبقى أهبل ومش عارف مصلحة البلد فين .. إسرائيل عايزة السلام جسر السويس السلام السلام السلام .. لو حصل حاجة على الحدود ومات لينا كام واحد يبقى لازم نسكت ونآخد على قفانا علشان إحنا عاملين معاهدة سلام .. قلت قفانا مش حتة تانية .. الحتة التانية دي تبع الشئون الداخلية مش الخارجية .. وطبعا النغمة الوحيدة النشاز في وسط الكلام ده كله كان الباشمهندس شعبان عبد الرحيم اللي صرح بإنه مابيحبش إسرائيل .. يعني ما بيحبش السلام جسر السويس السلام السلام السلام .. ومع ذلك ما إعتقلش .. كوسة وخيار بقى
.
لكن بعد كده ربنا كرمني ورحت شركة تانية ماكانش فيها موضوع ميكروباص السلام السلام ده .. وفي نفس الوقت كنت بدأت أقرأ القرآن بفهم شوية .. لقيت مفاجأة عجيبة .. غريبة جدا .. تصدقوا إن ربنا سبحانه وتعالى قال في القرآن الكريم كل حاجة عن مستقبلنا مع إسرائيل .. بينما إحنا بنعمل عكس كدة خالص؟ يعني كأننا بنكدب كلام ربنا سبحانه وتعالى والعياذ بالله؟
.
في أوائل سورة الإسراء حكي القرآن عن إن بني إسرائيل هايبقوا أقوياء جدا ومفسدين جدا مرتين في التاريخ .. مرة منهم حصلت زمان وجند ربنا المؤمنين ودمروهم تماما زي ما قال سبحانه
شفتوا؟ أمال إيه بقى اللى إحنا فيه كل يوم ده؟ مؤتمرات وخطة طريق واعتراف متبادل .. أوسلو ومدريد وشرم الشيخ .. لقاءات واجتماعات ومشاورات .. وبحث المستجدات في القضية الفلسطينية والقضايا ذات الاهتمام المشترك .. إيه كل ده؟ إذا كان أصلا ربنا سبحانه وتعالى بيقول إن إسرائيل دي مش بتاعة سلام .. وإنهم هايزيدوا فساد أكتر وأكتر لحد ما المؤمنين يدمروهم إن شاء الله
.
أقول لكم ليه كل بقى كل ده؟ علشان إحنا قلوبنا تعبانه وبعيدة عن ربنا .. خايفين من ترسانة أمريكا وإسرائيل .. خايفين من الصواريخ عابرة القارات والرؤوس النووية والغواصات وحاملات الطيارات والأقمار الصناعية .. يعني بإختصار .. إحنا خايفيين من قوة البشر ونسينا إن كل ده ولا حاجة جنب قوة الله سبحانه وتعالى .. قوة الله اللي يزودنا بيها لو إحنا نصرناه وهو أكيد هاينصرنا
أما بقى اللي بيحاولوا يقنعونا إننا مش فاهمين حاجة في السياسة ومش عارفين مصلحتنا فين .. وهما على فكرة كتير قوي اليومين دول .. ربنا قال عنهم وهو بيتكلم سبحانه عن اللي بيتخذوا اليهود أولياء ليهم
وهي دي الخلاصة ياخواننا .. يسارعون فيهم .. خايفيين لحسن تدور الدنيا عليهم .. وعلشان كده بيجروا على معاهدات السلام رغم إن إسرائيل مش سايبانا في سلام ولا حاجة وكل يوم يضربونا على قفانا أكتر من مرة هنا أو هناك .. كل ده علشان مافيش عندنا إيمان في القلوب يإننا لو نصرنا الله هاينصرنا .. ونبطل بقى نستي اللي عمره ماهييجي أبدا .. ميكروباص السلام السلام السلام
.
.
تحديث
.
لو كنت أنا رئيس الدولة دلوقت ما كنتش هأعلن الحرب .. عارفين ليه؟ لأننا دلوقت مش من اللي يستحقوا دعم ربنا .. لازم نصلح نفسنا الأول .. ولازم نحقق التفوق على العدو في كل المجالات قبل ما نفكر في أي حرب .. لازم ننصر ربنا الأول .. علشان هو ينصرنا
تعليقات
طبعا مش الكل بيعتقد نفس المعتقدات
فالمسلمين يعتقدون بتدمير اليهود تماما في معركة نهائية والمسيحيين يعتقدون أن اليهود سيعتنقوا المسيحية ويؤمنوا بالسيد المسيح
اما اليهود انفسهم فهم مازالوا بانتظار مخلص يجعلهم يسودون العالم
أما السياسيين فدول أصلا لادين لهم
والسياسة لا تعرف إلا المصالح
ما يحدث الان على الساحات من مناقشات وعمليات سلام وكلام هدفه الاول مصالح الاطراف المشتركة يعني لما يبقى فيه سلام هيبقى فيه انتعاش اقتصادي
الدول اللي هتقيم علاقات طيبة مع اسرائيل ستحظى بتأييد أمريكي ودولي
ولما مصر تصدر غاز طبيعي لاسرائيل شوف كام مليار بقى رايحين كام جيب؟؟؟
ولكن هذا لا يعني انه لا اهمية لعمليات السياسية الحقيقية .. وهي لا تقوم على معتقدات دينية اصلا نظرا لاختلاف المعتقدات بين أطرافها
زي مثلا ما نبرم معاهدة سلام مع الهند او الصين وغيرهم .. والمفروض ان تكون بها نصوص واضحة وشروط يوافق عليها الطرفين لتعايش سلمي بصورة ما حتى يسمح الله بغير ذلك
فلا يمكن مثلا ان اكون رئيس دولة ولاني أؤمن بان اليهود سيدمروا على يد المسلمين ان اعلن الحرب على اليهود
فالامر يبدو غير منطقي .. ولا اعتقد ان مقاصد الله تنفذ بهذه الصورة
كما ان الجنوح للسلم فضيلة ولا ايه؟ (فان جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله) فان بادر الاخر والذي قد اعتبره عدوا برغبته في السلام (والله اعلم بالنوايا) فعليا انا ايضا ان اوافقه.
ومسألة النوايا هنا تنطبق على الجانبين
فنوايا العرب وخاصة المتولين زمام الامور في الاراضي المقدسة المنكوبة بحكامها ليست فوق مستوى الشبهات والافعال تحكم والله أعلم
كما ان الهزيمة قد لا تكون بالتدمير
فان كان المسلمون يرون انهم سيهزمون اليهود فربما يعني هذا انهم سيتفوقوا عليهم بصورة ما
وهنا يجب أن اوضح امر مهم (واعذرني لجهلي ان اخطأت) يعتقد المسلمون ان اليهود سيهزموا على ايديهم .. صح؟
وهنا نقصد المسلمين في العالم بقى وليس العرب .. اي ان اليهود قد يهزموا على يد إندونيسيا او باكستان مثلا وليس بالضرورة العرب
كما ان المسلمين يعتقدون بهزيمة اليهود ام الاسرائيليين؟؟ هل سيحاربون يهود العاااالم اجمع ام الاسرائيليين المحتلين فقط؟؟؟؟؟
--
يعني مجرد تفكير بصوت عالي
تحياتي
سعدت جدا بزيارتك ومشاركتك برأيك الموضوعي الذي يدل على فكر راقي جدا له مني كل الإحترام والتقدير
بالفعل أوافقك أنه توجد فائدة ما من تلك المناورات السياسية حين تخدم الأهداف الإقتصادية للأطراف المشاركة فيها بغض النظر عن تماشيها مع المعتقدات الدينية .. لكن هذه الفوائد للأسف مشكوك فيها .. ولا زلنا نكتشف يوما بعد يوم أننا لا نرى تأثيرا لتلك الفوائد الإقتصادية وحال الوطن لا يخفى على أحد
ولن أناقش الآن فكرةأن العدو لا يزال متربصا فالنوايا واضحة فيما نراه في فلسطين وعلى حدودنا
أما الصين والهند فنحن لسناعلى صراع معهم ولا ينطبق حديثنا هذا عليهم
ولو كنت أنا رئيس الدولة الآن .. فلن أعلن الحرب على إسرائيل بالرغم من معتقداتي الدينية .. أتدرين لماذا؟ لأننا وفق نفس المعتقدات الدينية لسنا بهؤلاءالذين يستحقون دعم الله .. فعلينا إصلاح أنفسنا أولا ..ولابد أن نحقق التفوق النوعي على العدو في شتى المجالات قبل أن نفكر في أن نخوض حربا
أما عن سؤالك الأخير ..فالحرب لن تكون بين دولة بعينها ضد إسرائيل .. بل ستكون بين جيش من المؤمنين بغض النظر عن جنسياتهم ولغاتهم .. إنهم جند الله وليسوا جند دولة بعينها
أما العدو فهم اليهود الذين يتجمعون في إسرائيل الحالية وسيكونون كثيري العدد أنذاك
أكرر لك شكري وقديري
واعتقد ان لو ان اهل الارض امنو و اتقو لكان خير لهم
بس تقول لمين
الله يرحم السادات لما قال ان ما اخذ بالقوه لا بد ان يعود بالقوه
بس بتقول لمين احنا كده كلنا على بعضنا لا ناقه لنا و لا جمل
و لا اي حاجه
ان الله مع الصابرين
تحياتي
صح .. ما أخذ بالقوة لا يستعاد إلا بالقوة .. بس لازم نكون القوة دي الأول
قال تعالى: وأعدوا لهم ما إستطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو اللع وعدوكم
وعموما كل واحد فينا لازم يبدأ بنفسه ويقوي نفسه في مجاله .. لحد ما الأمة كلها تبقى قوية
إرتبط السلام بالذل والمهانه لدينا عندما فعلها الرئيس المؤمن محمد أنور السادات وذهب الى تل أبيب بنفسه ولغى كل ما فعل عبد الناصر فى صراعه مع القوى العظمى والإستعمار الجديد
نفسيا صدقنىالناس بقت تكره الكلمه دى رغم انها اسم من اسماء الله الحسنى لكن ده اللى حصل من ساعة كامب ديفيد
ايا كان الوضع فعدونا داخلى فى الأساس وهذا هو الفيصل فى أن نكون أو لانكون
فعلا القران منهج كامل و شامل و منهج حياة فية كل شىء متعلق بماضينا و حاضرنا و مستقبلنا بس للأسف نحن لا نهتم حتى بفهمة و قراءتة بموضوعية حتى حين نقرر قرائتة نقرأة كالبغبغانات لا نعى و لا نفهم مجرد ترديد!!
و فى بعض المنازل يستعمل فقط للزينة وجلب البركة!!!:(
أما بالنسبة لموضوع السلام فأنا أتفق معك نماما بأننا يجب أن نستعد و نتثقف و نفهم و نقوى علميا و عقليا و حياتيا و نفهم ماضينا و نعى الدروس جيدا حتى نرى الى أين يجب أن تتجة خطانا و أن نعلم من هو العدو و من هو الصديق
و فى حياة الرسول الكريم دروس و عبر كثيرة عن محمد القائد و السياسى و كيف كان محمدا يعالج الأمور بحكمة و ذكاء حتى أنتصر فى النهاية على الأعداء
و نجح فى نشر الإسلام و إعلاء كلمتة
و أنة لم يعلن الإسلام إلا حين أنضم الأقوياء لجموع المسلمين كعمر بن الخطاب و حمزة
مما يعزز نظرية الإستعداد أولا
تحياتى
وعجبنى المقال جداااا وخصوصا النهاية كمان دى
.
لو كنت أنا رئيس الدولة دلوقت ما كنتش هأعلن الحرب .. عارفين ليه؟ لأننا دلوقت مش من اللي يستحقوا دعم ربنا .. لازم نصلح نفسنا الأول .. ولازم نحقق التفوق على العدو في كل المجالات قبل ما نفكر في أي حرب .. لازم ننصر ربنا الأول .. علشان هو ينصرنا
.
ياريت نعمل بيها من الان
الله ينور علي .. اللهم إحمني من أصدقائي أما أعدائي فأنا كفيل بهم
فإذا كان العدو هو من داخل البيت ولا يمكنك يوما أن تشك فيه .. كانت المصيبة أعظم
أهلا بيك ونورتني
متشكر جدا على إطرائك الجميل
القرآن جميل وفيه حاجات رائعة بس المشكلة إن مافيش قراءة متأنية أو إنك تلاقي حد ياخد بإيدك ويوريكي الحاجات الجميلة دي .. الموضوع محتاج شوية تعب
الرسول عليه الصلاة والسلام فعلا كان خير مثال ومعلم لكيفية الإعداد للأمة في كل المجالات وعلشان كده ربنا سبحانة كان بينزل جنوده يحاربوا مع المسلمين .. والأمثلة كتيرة والحديث عنها يطول .. أهلا بيكي دايما
أنا سعيد إن البوست عجبك .. وفي الحقيقة التحديث الأخير ده كتبته بعد تعليق العزيزة بلوستون لأني حسيت إني ممكن أتفهم غلط شوية .. شكرا ليها ولكل القراء والمعلقين
أنا بأحاول أصلح نفسي .. وإنت إبدأ بإصلاح نفسك .. وكل واحد يقول للتاني لحد ما نبقى خير أمة أخرجت للناس
منورني دايما
بيقولك جم الإنجليز زمان لشيخ من شيوخ قبائل العرب يهددوه علشان يساعدهم ضد المطالبين بالإستقلال و رحيل الإحتلال الإنجليزي
و من ضمن تخويفهم له قالوله ان انت لازم تخاف لأن انجلترا عندها طيارات
الراجل فكر شوية كده و قالهم و الطيارات دي فوق الله و الا الله فوقهم؟
قالولوا لأ الله فوقهم
اللهم خلاص الله بيوقعهم
الإيمان الإيمان ..هو الأهم..ثم الإستعداد بعده
بس هتقول لمين اذا كان الايمان الان تهمة
ربنا يسطرها
قوة الله أعلى من قوة البشر
لكن مش أي ناس ربنا بيمدهم بقوته .. اللي يستاهلوها بس
أهلا بيكي .. أنا المراكبي المفروس برضه
أنا معاك إن الكل ملهي وناسي يوم الحساب .. بس مش لازم نقف على كده
لما يسألنا ربنا في الآخرة ويقول لنا عملتوا إنتوا إيه؟ على الأقل نقول إتكلمنا .. كتبنا .. نصحنا شوية ناس .. ماسكتناش
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: بلغوا عني ولو آية
ثانيا برده الحمد لله ان ربنا كرمك بالشغل القريب
ثالثا الحمد لله ان لسه فيه ناس بتحاول تفهم معاني القران وهي بتقراه
تحياتي
ان الواحد لازم يبدا بنفسه
بس امتي بقي
احنا عمالين نصغر نصغر
مش عارف هايحصلنا ايه اكتر من كده
كافيش احسن من ميكروباصات
السلام السلام
السلام اسكندرية موقف العاشر
ده الجديد بقي
مش عارف لحقته ولا لا
اصلهم بيعدوا من قادم الجامعة
تحياتي
يا مراكبي يا جميل
الإجابة تكمن في إحترامهم الدين والعقيدة الإسلامية وتمسكهم الشديد بها على الرغم من مبادئهم - التي لا يصح أن نتكلم عليها - ولكن إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا وهذا ما وصلت إليه إيران من هذا التقدم السريع الباهر الذي أعجبت له حقا
مش عارف إحنا إمكانياتنا تقل عن إيران في أديه ولو قليلة كتير هتبقى أقل من إمكانيات حزب الله اللبناني
طب ليه بقى دول معملوش إجتماعات مع أمريكا و غيرها تفاديا لأزماتهم .. والإجابة إن نصر الله لقريب - إن حزب الله هم الغالبون .
أنا طبعا قصدي عباد الله المخلصين
بصراحة أنا أحسد الساسة العرب على فكاهتهم الشديد بيضحكوني دلوقتي
أكتر من إسماعيل ياسين
سياسة غير صحيحة بالمرة - هم اللي بيفهموا في السياسة
...طبعا أسفا على التكلم بالعامية
بس اهم حاجه نبدأ نغير فى نفسنا
مش نستنى التغيير
لأن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
تحياتى
أهلا أهلا بالدكتور المتخصص
طبعا الحمد لله على كل شيء .. بس الغل اللي أنا فيه بعيد أكتر .. ييجي 2000 كيلومتر من بيتنا
نورتنا
خطأ مطبعي
الغل = مكان الشغل الجديد
متهيألي سمعت عن ميكروباص إسكندرية السلام برضة .. لكن ماوصلتش ناحية العاشر
عموما حاول تبدأ بنفسك وإوعى تيأس من فشل المحاولات
أهلا بيك دايما
ما تتخيلش أنا سعيد قد إيه إن شبابنا اللي أصغر منا شوية عندهم الوعي ده .. أنا إكتشفت من خلال المدونات إن شبابنا مش كله تافه زي ما إحنا فاكرين
المثالين اللي إنت قلت عليهم دول من أكتر الأمثلة المعاصرة اللي بتأكد كلام ربنا سبحانه وتعالى في القرآن الكريم .. وده كمان بيأكد موضوع إن إنا لازم الأول نصلح نفسينا ونجتهد ونأخد بالأسباب ونستعد كويس بالعلم والإنتاج والتخطيط .. بعد كده لما ننصر ربنا هاينصرنا
بالظبط كده .. أغير نفسي للأحسن أولا .. بعدين تتغير الأمة كلها للأحسن ثانيا .. بعدين نبدأ نفكر في الأعداء بعد كده
بتتكلم صح
الله يجبر بخاطرك .. وإن شاء الله تكونوا من اللي هايتبعوا الكلام ده زي ما ظني فيكم دايما
الظلم مهما طال وقتة لية يوم وينتهى عهدة
أهلا بيكي وأنا سعيد إن الكلام عجبك .. كلامك طبعا مظبوط .. لا يصح إلا الصحيح مهما طال الزمن .. ومهما علا الباطل
دايما منورني .. بس ماقلتليش إذا كان كلامي صح ولا غلط من وجهة نظرك؟
ماتخافش أنا مش بأزعل من أي رأي حتى لو ضدي
شرفت
بجد بجد ،، أنا سعيد جداً بأن حضرتك حطيت قدمك على أو سلم التفكير المنطقي السليم ، وخلي بالك ده فضل من الله سبحانه وتعالي عليك لازم تحمد ربنا عليه وليا ملحوظة من خلال قرائتي السريعة للتعليقات على المقال أن معظمها مش كلها بتعكس جهل وسطحية أفكار يخجل منها الطالح قبل الصالح ، وعايز أقول للبلوستون إذا كان مسلم فالدين واحد والعقيدة واحدة وكلام طنطاوي بتاع كوكتيل الإديان ده ما يمشيش عندنا
كلمة أخيرة ليك يا مراكبي ، أنت محتاج تقرأ تاريخ كمان بس بلسان كتاب أمناء وساعتها هاتدرك حاجات كتير قوي قوي أقربها هاتعرف الرؤساء بيعملوا كده ليه
والسلام
و في نهايته جبت الفايده زي ما بيقولوا
لازم ننصر نفسنا الاول
و لازم نؤمن باللي انت كتبته عشان نتغير
ماتغيبش علينا كتير يا أبوحميد .. بتوحشنا كتير
أشكرك كتير على الإطراء الجميل بس ليا ملحوظة بالنسبة لكلامك عن الإخوة اللي علقوا .. وأنا متأكد إنك هاتفهم وجهة نظري .. لأني عارفك كويس
في العصر اللي إحنا فيه واللي الدنيا مليانه فيه تفاهة وهشك بشك وبيكون إنجذاب الناس للكلام المثمر نادر .. لازم نشكر كل اللي زارونا وتعبوا نفسهم وقرأوا الموضوع لآخرة بصبر
وبغض النظر عن مستوى التعليقات .. فتفاعلهم مع الموضوع بالتعليق ده حاجة رائعة جدا .. حتى لو كان قال كلمة واحدة في التعليق .. وأولهم العزيزة بلوستون
اللي أقصده هو
أدعوا إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة
ولو كنت فظا غليظ القلب لإنفضوا من حولك
وماتنساش إن الهيافة أكثر بريقا وجذبا .. وبالتالي لازم نكون إحنا أقل غلظة وإلا ينفر منا الناس
عموما دايما منورني وشكرا لنصايحك الغالية وفي إنتظار الجديد منك
أهلا بيكي وشكرا على التعليق الجميل .. عندك مدونة جميلة محتاج أقرأها كلها
بقالى يومين او تلاتة برة البلوج بتاعك محشورة برة مش عارفة ادخل هنا ولا حتى اعلق واقول اللى فى نفسى
انت بتغير العفش ولا اية؟؟؟
------
عموما
متفقة معاك جداااا
وكنت كتبت بوست فى شهر اغسطس فى بدايات تدويناتى
اهوو يا ريت تشوفه لأنه بيصب فى مضمون بوستك الأخير دة
ومستشهدة فيه ببعض مقولات بات روبنسون المتطرف
ومحاولات منع اليهود توقيع اتفاقية السلام مع سوريا فى حين استعجال المسيحيين الأصوليين بالغرب لتوقيع تلك الاتفاقية
أهوووو
http://shahzad12.blogspot.com/2006/08/blog-post_115549889223286031.html#comments
أو لو مفتحش
روح فى شهر اغسطس فى الارشيف عندى
وادخل
وقبل نهاية الصفحة
فيه بوست بعنوان
وقع..فالرب معك
وقوللى تعليقك عليه هنا عندك
وأنا لا يسعني إلا التأمين على دعائك .. آمين يارب العالمين
هو ده الكلام المظبوط .. متشر كتير على تشريفك
أنا قريت الموضوع اللي إنتي كتبتيه وهو فعلا بيدور حوالين نفس الفكرة لكن من وجهة نظر تانية
النهاية المحتومة والمكتوبة لليهود واحدة من جميع وجهات النظر الدينية الأصولية واللي كتير من الغرب مخبيينها عن العوام من الناس
وجميع تحركات الغرب بتفكرني بالأساطير الإغريقية القديمة اللي بيكون فيها القدر محدد مسبقا لكن أبطال القصص بيحاولوا بشتى الطرق إنهم يهربوا من القدر ده .. لكن هيهات
تحياتي
بس عجبني المزج بتاع موضوعك و ربنا يرحمنا منهم و من ازاهم 000
www.blogs4arab.com